الثلاثاء 20 محرم 1447 - 15 يوليو 2025
السيرة الذاتية
خطب منبرية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس دعوية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس علمية
[صوتيات]
[فيديوهات]
رسايل علمية
[اصول فقه]
[عقيدة]
[فقه]
[عامة]
كتب
فتاوى
مكتوبة
فيديوهات
×
تنويه
انتظروا حلقات الشيخ أيمن إسماعيل لمجالس التفسير الاثنين والخميس العاشرة مساءً ، وحلقات شرح بلوغ المرام الأحد والأربعاء فجرًا ، تم رفع حلقات شرح بلوغ المرام على موقع الأرشيف للشيخ ، وأيضًا تم رفع شرح رسالة النحو الصغير على موقع الأرشيف للشيخ حفظه الله
الرئيسية
›
دروس علمية
›
[أصول فقه]
›
شرح اللمع – الحلقة السابعة عشر
شرح اللمع – الحلقة السابعة عشر
شرح اللمع
شرح اللمع – الحلقة السابعة عشر
المصحف الصوتي
اختر القاريء
المزيد من السور
جدول الدروس
السبت
اﻷحد
الإثنين
الثلاثاء
اﻷربعاء
الخميس
الجمعة
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
حديث شريف
إِذَا أمَّنَ الإمَامُ، فأمِّنُوا، فإنَّه مَن وافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ المَلَائِكَةِ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ – وقالَ ابنُ شِهَابٍ – وكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: آمِينَ. أخرجه البخاري (780)
مَنْ قرأَ آيةً الكُرسِيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ ، لمْ يمنعْهُ من دُخُولِ الجنةَ إلَّا أنْ يمُوتَ. صحيح الجامع (6464)
وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ. اخرجه مسلم (1162)
مَن سَأَلَ اللَّهَ الشَّهادَةَ بصِدْقٍ، بَلَّغَهُ اللَّهُ مَنازِلَ الشُّهَداءِ، وإنْ ماتَ علَى فِراشِهِ. وَلَمْ يَذْكُرْ أبو الطَّاهِرِ في حَديثِهِ: بصِدْقٍ.أخرجه مسلم (1909)
أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَرَجَ مِن عِندِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ، وَهي في مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهي جَالِسَةٌ، فَقالَ: ما زِلْتِ علَى الحَالِ الَّتي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قالَتْ: نَعَمْ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. أخرجه مسلم(2726)