الإثنين 19 جمادى الأولى 1447 - 10 نوفمبر 2025
السيرة الذاتية
خطب منبرية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس دعوية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس علمية
[صوتيات]
[فيديوهات]
رسايل علمية
[اصول فقه]
[عقيدة]
[فقه]
[عامة]
كتب
فتاوى
مكتوبة
فيديوهات
×
تنويه
انتظروا حلقات الشيخ أيمن إسماعيل لمجالس التفسير الاثنين والخميس العاشرة مساءً ، وحلقات شرح بلوغ المرام الأحد والأربعاء فجرًا ، تم رفع حلقات شرح بلوغ المرام على موقع الأرشيف للشيخ ، وأيضًا تم رفع شرح رسالة النحو الصغير على موقع الأرشيف للشيخ حفظه الله
الرئيسية
›
دروس علمية
›
[عقيدة]
›
الاقتصاد في الاعتقاد : المحاضرة الأولى
الاقتصاد في الاعتقاد : المحاضرة الأولى
الاقتصاد في الاعتقاد
الاقتصاد في الاعتقاد (المحاضرة الأولى) |للشيخ :أيمن إسماعيل|
المصحف الصوتي
اختر القاريء
المزيد من السور
جدول الدروس
السبت
اﻷحد
الإثنين
الثلاثاء
اﻷربعاء
الخميس
الجمعة
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
حديث شريف
دَخَلَ عُثْمَانُ بنُ عَفَّانَ المَسْجِدَ بَعْدَ صَلَاةِ المَغْرِبِ، فَقَعَدَ وَحْدَهُ، فَقَعَدْتُ إلَيْهِ فَقالَ: يا ابْنَ أَخِي، سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن صَلَّى العِشَاءَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَمَن صَلَّى الصُّبْحَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ.أخرجه مسلم (656)
ما مِن مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، مُقْبِلٌ عليهما بقَلْبِهِ ووَجْهِهِ، إلَّا وجَبَتْ له الجَنَّةُ. أخرجه مسلم(234)
مَن تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ، فَقالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، الحَمْدُ لِلَّهِ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، ولَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أَكْبَرُ، ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أَوْ دَعَا، اسْتُجِيبَ له، فإنْ تَوَضَّأَ وصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ. اخرجه البخاري (1154)
مَن سَأَلَ اللَّهَ الشَّهادَةَ بصِدْقٍ، بَلَّغَهُ اللَّهُ مَنازِلَ الشُّهَداءِ، وإنْ ماتَ علَى فِراشِهِ. وَلَمْ يَذْكُرْ أبو الطَّاهِرِ في حَديثِهِ: بصِدْقٍ.أخرجه مسلم (1909)
أنَّ فَاطِمَةَ عليهما السَّلَامُ أتَتِ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تَشْكُو إلَيْهِ ما تَلْقَى في يَدِهَا مِنَ الرَّحَى، وبَلَغَهَا أنَّه جَاءَهُ رَقِيقٌ، فَلَمْ تُصَادِفْهُ، فَذَكَرَتْ ذلكَ لِعَائِشَةَ، فَلَمَّا جَاءَ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ، قالَ: فَجَاءَنَا وقدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْنَا نَقُومُ، فَقالَ: علَى مَكَانِكُما فَجَاءَ فَقَعَدَ بَيْنِي وبيْنَهَا، حتَّى وجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ علَى بَطْنِي، فَقالَ: ألَا أدُلُّكُما علَى خَيْرٍ ممَّا سَأَلْتُمَا؟ إذَا أخَذْتُما مَضَاجِعَكُما – أوْ أوَيْتُما إلى فِرَاشِكُما – فَسَبِّحَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ، واحْمَدَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ، وكَبِّرَا أرْبَعًا وثَلَاثِينَ، فَهو خَيْرٌ لَكُما مِن خَادِمٍ. أخرجه البخاري (5361)