الثلاثاء 19 شعبان 1446 - 18 فبراير 2025
السيرة الذاتية
خطب منبرية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس دعوية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس علمية
[صوتيات]
[فيديوهات]
رسايل علمية
[اصول فقه]
[عقيدة]
[فقه]
[عامة]
كتب
فتاوى
مكتوبة
فيديوهات
×
تنويه
انتظروا حلقات الشيخ أيمن إسماعيل لمجالس التفسير الاثنين والخميس العاشرة مساءً ، وحلقات شرح بلوغ المرام الأحد والأربعاء فجرًا ، تم رفع حلقات شرح بلوغ المرام على موقع الأرشيف للشيخ ، وأيضًا تم رفع شرح رسالة النحو الصغير على موقع الأرشيف للشيخ حفظه الله
الرئيسية
›
فتاوى
›
دروس دعوية
›
فيديوهات
›
مهمات في حياة المسلمات “ما يُباح للخاطب من مخطوبته؟وما يُباح له إذا عقد؟”
مهمات في حياة المسلمات “ما يُباح للخاطب من مخطوبته؟وما يُباح له إذا عقد؟”
مهمات في حياة امسلمات
مهمات في حياة المسلمات “ما يُباح للخاطب من مخطوبته؟وما يُباح له إذا عقد؟”- الجلقة الثامنة
المصحف الصوتي
اختر القاريء
المزيد من السور
جدول الدروس
السبت
اﻷحد
الإثنين
الثلاثاء
اﻷربعاء
الخميس
الجمعة
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
حديث شريف
كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ، كُلَّ يَومٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِن جُلَسَائِهِ: كيفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ قالَ: يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ، فيُكْتَبُ له أَلْفُ حَسَنَةٍ، أَوْ يُحَطُّ عنْه أَلْفُ خَطِيئَةٍ. أخرجه مسلم (2698)
عَنْ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مَن سَبَّحَ اللَّهَ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثًا وثَلاثِينَ، وحَمِدَ اللَّهَ ثَلاثًا وثَلاثِينَ، وكَبَّرَ اللَّهَ ثَلاثًا وثَلاثِينَ، فَتْلِكَ تِسْعَةٌ وتِسْعُونَ، وقالَ: تَمامَ المِئَةِ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ غُفِرَتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ. أخرجه مسلم (597)
أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَرَجَ مِن عِندِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ، وَهي في مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهي جَالِسَةٌ، فَقالَ: ما زِلْتِ علَى الحَالِ الَّتي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قالَتْ: نَعَمْ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. أخرجه مسلم (2726)
إِذَا أمَّنَ الإمَامُ، فأمِّنُوا، فإنَّه مَن وافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ المَلَائِكَةِ غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ – وقالَ ابنُ شِهَابٍ – وكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: آمِينَ. أخرجه البخاري (780)
لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقُلتُ: أخْبِرْنِي بعَمَلٍ أعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللَّهُ به الجَنَّةَ؟ أوْ قالَ قُلتُ: بأَحَبِّ الأعْمَالِ إلى اللهِ، فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقالَ: سَأَلْتُ عن ذلكَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: عَلَيْكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ لِلَّهِ، فإنَّكَ لا تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً، إلَّا رَفَعَكَ اللَّهُ بهَا دَرَجَةً، وحَطَّ عَنْكَ بهَا خَطِيئَةً. أخرجه مسلم(488)