الأحد 4 جمادى الأولى 1447 - 26 أكتوبر 2025
السيرة الذاتية
خطب منبرية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس دعوية
[صوتيات]
[فيديوهات]
دروس علمية
[صوتيات]
[فيديوهات]
رسايل علمية
[اصول فقه]
[عقيدة]
[فقه]
[عامة]
كتب
فتاوى
مكتوبة
فيديوهات
×
تنويه
انتظروا حلقات الشيخ أيمن إسماعيل لمجالس التفسير الاثنين والخميس العاشرة مساءً ، وحلقات شرح بلوغ المرام الأحد والأربعاء فجرًا ، تم رفع حلقات شرح بلوغ المرام على موقع الأرشيف للشيخ ، وأيضًا تم رفع شرح رسالة النحو الصغير على موقع الأرشيف للشيخ حفظه الله
الرئيسية
›
دروس دعوية
›
[عامة]
›
كيف كان النبي ﷺ في بيته : الحلقة الخامسة
كيف كان النبي ﷺ في بيته : الحلقة الخامسة
كيف كان النبي ﷺ في بيته
كيف كان النبي ﷺ في بيته : الحلقة الخامسة
المصحف الصوتي
اختر القاريء
المزيد من السور
جدول الدروس
السبت
اﻷحد
الإثنين
الثلاثاء
اﻷربعاء
الخميس
الجمعة
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
5:00
ص
الي
6:00
ص
شرح بلوغ المرام
3 م- 7 م
شرح الاصول من علم الاصول
من
10:00
م
الي
11:00
م
مجالس التفسير
حديث شريف
ما مِنَ النَّاسِ مُسْلِمٌ، يَمُوتُ له ثَلَاثَةٌ مِنَ الوَلَدِ لَمْ يَبْلُغُوا الحِنْثَ، إلَّا أدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ بفَضْلِ رَحْمَتِهِ إيَّاهُمْ. اخرجه البخاري (1381)
صَلاةُ الجَماعَةِ تَفْضُلُ صَلاةَ الفَذِّ بخَمْسٍ وعِشْرِينَ دَرَجَةً. اخرجه البخاري (646)
أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَرَجَ مِن عِندِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ، وَهي في مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهي جَالِسَةٌ، فَقالَ: ما زِلْتِ علَى الحَالِ الَّتي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قالَتْ: نَعَمْ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. أخرجه مسلم(2726)
مَنْ قرأَ آيةً الكُرسِيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ ، لمْ يمنعْهُ من دُخُولِ الجنةَ إلَّا أنْ يمُوتَ. صحيح الجامع (6464)
ما مِن مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، مُقْبِلٌ عليهما بقَلْبِهِ ووَجْهِهِ، إلَّا وجَبَتْ له الجَنَّةُ. أخرجه مسلم(234)